كوثــر عــرار…
نؤكد دائما على ان معاهدة وادي عربة هي التي فتحت بوابة التطبيع ما بين العدو الصهيوني والعالم عامة والاردن خاصة وطالبنا وما زلنا نطالب الحكومة الاردنية بالتوقف عن سياسة تشجيع التعامل مع العدو الصهيوني، نظراً لما يمثله التعامل مع العدو من خطورة على المستويين المحلي والعربي، ودعوتها لإيجاد بدائل تحول دون وضع الاقتصاد الاردني تحت رحمة العدو وفي خدمة مشروعه التوسعي العدواني خاصة ان فكرة تحويل الأردن إلى وطن بديل للفلسطينيين ليست فكرة مهووسة ولا متطرفة، بل هي نتيجة حتمية للعلاقات مع عدو الامة، وتنص عليها المعاهدات المبرمة معه “اوسلوا ووادي عربة وكامب ديفيد”….
والمقاطعة واجب على كل فرد في المجتمع وذلك من اجل ان يعيش الكيان الإحتلالي الصهيوني حالة عزلة على المستوى العربي والعالمي، ويجب ان يكون هناك منع وتضييق للخناق على المنتجات الصهيونية بمختلف انواعها وأشكالها، ونزع الشرعية عن الكيان التي منحته اياها المعاهدات والاتفاقيات وما يسمى بالشرعية الدولية.
* التطبيع على الصعيد المحلي والعربي …
– مدير الأمن العام الأردني حسين هزاع المجالي بعد زيارته للقدس المحتلة بحماية الشاباك الصهيوني، يشارك في مؤتمر أمني صهيوني عُقد في ام الرشراش المحتلة.. وتأتي هذه الزيارة التطبيعية في ظروف تهديد صهيوني للاردن كونه الوطن البديل للفلسطينين. ونتساءل أهكذا تكون حماية الأردن من الوطن البديل؟!!!!
– عقد لقاءات امنية بين الاردن ومصر والعدو الصهيوني، والتنسيق الامني على مستوى عال بين هذه الدول، ويؤدي ذلك الى خطورة على حياة المواطنين العرب والفلسطينيين، فضلاً عن أنه تنسيق مع عدو يحتل قلب الوطن العربي ويتبنى مشروعاً عنصرياً معادياً للأمة .
– رحلة تطبيعية تنطلق من الاردن الى القدس المحتلة، تنظمها الفنانة الاردنية لانا ناصر، وهذا المشروع بتنظيم ومشاركة نساء من الاردن وفلسطين وهولندا و”اسرائيل”، حيث يقمن بالسير معا من الاردن الى القدس وهم يحتفلون “بإختلاف حضاراتهم بالغناء والرقص،” وشرب الشاي ونسج السجاد، ليتجاوزوا إختلافاتهم ويقتربوا من السلام… وحسب المصادر قام بهذا المشروع العديد من الناشطين والناشطات بالتواصل مع الفنانة الاردنية “لانا ناصر”، وإرسال رسائل تحثها على إلغاء المشروع فوراً، إلا أنها وللأسف، فقد عزمَت على المضي قدماً في المشروع. ونيست الفنانة ناصر ان الفن في الاصل رسالة وليس عمالة وخيانة!!.
– مشاركة الصحفي الاردني سلامة نعمات في مؤتمر ‘هرتسليا’ الصهيوني الثالث عشر، والذي ألقى فيه نعمات كلمة يوم 14 اذار 2013 لاقت اعجاب الناطق باسم الجيش الصهيوني “أفيخاي أدرعي”، حيث علّق على حسابه الخاص قي تويتر وقال: “استمع إلى محاضرة ممتعة يشارك فيها الصحفي الاردني المشهور سلامة نعمات عن التحديات الاقليمية ومستقبل الوضع في سوريا”… وهذه المشاركات ما هي إلا نتائج طبيعية أفرزتها معاهدة وادي عربة المشؤومة.
– تطبيع منتدى بيت المقدس ….
استضاف منتدى بيت المقدس كاتب صهيوني في ندوة حوارية عقدت في مقر المنتدى بعمان، علما ان الكاتب الصهيوني “ميكو بيليد” مؤلف كتاب “ابن الجنرال”.
وغاب عن القائمين لمنتدى بيت المقدس من ان هذا الكاتب الصهيوني خاض حروباً شرسة ضد الشعب الفلسطيني وامتنا العربية.
– احياء فرقة «اوتوستراد» الاردنية لحفل فني في مدينة الناصرة في فلسطين المحتلة عام 1948 تحت حجة التواصل مع أبناء شعبنا الفلسطيني تحت الاحتلال. وقالت لجنة مقاومة التطبيع النقابية: انها حاورت أحد أفراد الفرقة حول هذا النهج الخاطىء ولكن الرد كان هو «الإصرار على الموقف وعدم الاستجابة لرأي اللجنة، لذلك أكدت: ” أن ما قامت به هذه الفرقة الأردنية هو تطبيع فني مع سبق الإصرار”. واعتبرت مقاومة التطبيع ان الفرقة اخترقت جدار المقاطعة للكيان الصهيوني، في الوقت الذي تقوم فرق موسيقية دولية بمقاطعة الكيان الصهيوني تضامنا مع حقوق اهلنا في فلسطين المحتلة نجدها تحيي حفلاتها فيه وفي الوقت الذي يعتبر مقاطعة السفارات الصهيونية في الوطن العربي مهمة قومية ووطنية نجدها تقوم بأخذ التأشيرات من السفارة الصهيونية للدخول الى فلسطين المحتلة.
– التربية والتعليم الأردنية توزع كراريس على الطلبة تسمي فلسطين “إسرائيل”، وتحذف اسم الأردن من الخريطة !!!
وزعت وزارة التربية والتعليم الأردنية كراسين على طلبة المدارسة الابتدائية والإعدادية يظهران كلمة “إسرائيل” فوق خريطة فلسطين. ويظهر في كراسين يفترض أنهما يتعلقان بالتوعية الصحية رسمٌ لقاعة صف مدرسي يشير فيه الاستاذ من بعيد لخريطة يتوسطها الأردن وحوله “إسرائيل” من الغرب، و”العربية والسعودية” والعراق من الشرق، وسوريا ولبنان من الشمال… وتقع “الضفة الغربية” بين “إسرائيل” في الغرب وبعض المدن الأردنية مثل إربد والزرقاء وعمان في الشرق، دون أن يرد ذكر الأردن على الخريطة المذكورة! فالشطب هنا يلحق الأردن وفلسطين، ومن يعترف بالكيان الصهيوني يشطب الأردن وفلسطين.
– تجار اردنيون يصدرون منتوجاتهم عبر ميناء حيفا المحتل ….
هناك تسهيلات تقدمها الجهات الرسمية الاردنية لتشجيع التطبيع والتعامل من خلال موانئ فلسطين المحتلة، والتي يهيمن عليها العدو الصهيوني، حيث تشير المعلومات الى دعم أمانة عمان الكبرى ووزارة الزراعة لجهات تقوم بتصدير الخضار والفواكه عبر ميناء حيفا المحتل. ومطالبة الحكومة بتوفير البدائل المناسبة للتجار للاستيراد والتصدير في ظل الأوضاع التي تشهدها سوريا، لأن أي دعم لاقتصاد العدو يتحول الى وسائل قتالية لاستهداف أشقائنا في فلسطين وتهديد أمننا ووجودنا، حيث أن توقيع المعاهدة معه، والتي نؤكد رفضنا التام لها لن تخرج الأردن من دائرة الاستهداف .
– المنتوجات الصهيونية تملأ الاسواق الاردنية ….
تزايدت شكاوى القطاع الزراعي من تزايد المنتوجات الصهيونية في السوق الاردنية لدرجة انها تأخذ مواقع متميزة في مناطق الصدارة في السوق بما يشبه مواقع بؤر الاستيطان ، ومن هذه المنتجات التي تغرق السوق: الجزر والكيوي والمانجا والكاكا والزعتر الورقي والليمون الاصفر والبطاطا والبندورة المعلقة وغيرها من الاصناف التي تدفقت الى الاسواق المحلية الاردنية باسعار تنافس المنتوجات المحلية ، الامر الذي جعلها تتسبب بخسائر كبيرة في القطاع الزراعي الذي يعاني في الاصل من اوضاع صعبة.
حيث ساهمت الحكومة بتدمير المنتج الاردني عندما اصدرت قرار حكومي سابق صدر عام (2010م) وقضى بإعفاء نحو (2500) سلعة «إسرائيلية» من الجمارك والرسوم وكل أنواع الضرائب، ومن ضمنها الخضار والفواكه والاسمدة والبذار الزراعية بحيث يستطيع المنتج «الإسرائيلي» توريد بضائعه الى الوطن. متناسية هذه الحكومة ووزارة الزراعة ان العوائد المالية لهذه المنتوجات تذهب الى تسليح جيش العدو الصهيوني.
– اغتيال الهوية الوطنية الاردنية للزيتون ….
تصديرالزيتون الاردني بمقدار 6500 طن المصدرة للكيان الصهيوني عند عصرها محليا توفر 1200 طن زيت تقريبا وهي نفس كمية الزيت المستوردة من زيت الزيتون سنويا . وان الفائدة العائدة على المزارع لبيعة زيتونا 70%وعن عصره الفائدة تكون 150 % فهل من المعقول تصدير الزيتون مادة خامة !! وكما اثبتت الدراسات ان فائدة التاجر من بيع الزيتون محليا اعلى بكثير من تصديره للخارج كمادة زيتون خام، علما ان الزيتون المصدر للكيان الصهيوني هي من مزارع الزيتون المروي وهي من اجود انواع الزيتون المرغوب زيته اوروبيا للمواصفات العالية الجودة ، وتصديره للكيان الصهيوني يغتال هوية الزيتون المحلي لتصديره كمادة خام وقضية تصدير الزيتون لا ترتبط بحصول المزارع على سعر افضل بل هي وسيلة لتحقيق التطبيع وكسر الحاجز النفسي لدى المواطن الاردني للتعامل مع الكيان الصهيوني المغتصب لارضنا وشجرنا ويمارس ارهاب الدولة بصورة ممنهجة، وكما لاتوجد اي قيمة مضافة عند تصدير الزيتون كخام كما ان تصدير الكيا ن الصهيوني يناقض المبادئ الدينية والثوابت الوطنية والمصالح القومية والاسلامية .
– سياحة تطبيعية دينية….
ممارسة التطيبيع باسم السياحة الدينيية واستغلال الدين من اجل شرعنة وجود الكيان الصهيوني، وتعتبر زيارة الاماكن المقدسة في فلسطين المحتلة تطبيعيا، وعلى الجهات الرسمية والشعبية رفضها وكشف المستور من وراء هذه الزيارات، حيث تأتي هذه الزيارات المتواصلة في ظل تهويد فلسطين ومقدساتها ومحاولة هدمها والتوسع في عملية الاستيطان وممارسة أبشع أشكال التنكيل بالأسرى الفلسطينيين والعرب .
– مؤتمر تطبيعي في الشونة الشمالية.. وبحضور مسؤول حزب جبهة العمل الاسلامي في الاغوار….
احتضنت بلدية الشونة الشمالية، مؤتمرا تطبيعا تحت عنوان “الارتقاء بمؤسسات المجتمع المدني”، وبحضور اكثر من عشرة صهاينة، وحضور الشيخ محمود الناطور مسؤول حزب جبهة العمل الاسلامي، وعماد عباس رئيس بلديه الشونة الشمالية الذي سبق ودعا الى توئمة ما بين البلديات الصهيونية والاردنية.
– نقابة الاطباء الاردنيين تقاطع مؤتمرا تطبيعيا في دبي….
اعلنت نقابة الاطباء الأردنيين مقاطعتها للمؤتمر الثالث والثلاثين للرابطة العالمية لجراحة العظام، والسابع عشر للرابطة العربية لجراحة العظام الذي عقد في دبي في تشرين الثاني 2012؛ وجاءت المقاطعة لمشاركة “اسرائيلين” في المؤتمر وعدم ممانعة المنظمين لهذه المشاركة لأطباء صهاينة.
– مشاركة الأمير الحسن بن طلال في حفل خاص لليهود في بريطانيا، وبمشاركة السفير “لاسرائيلي” في لندن، لجمع التبرعات لصالح الكيان الصهيوني، وهذه المشاركة تمثل استفزازا لمشاعر الشعب العربي الاردني .
– عشيرة العبيدات تتبرأ من وليد عبيدات لتعيينه سفيرا لدى الكيان الصهيوني وتعتبر تعيينه موقفا مشينا….
اصدرت عشيرة عبيدات بيانا استنكرت فيه تعيين وليد عبيدات سفيرا لدى الكيان الصهيوني واعتبرت تعيينه موقفا مشينا و يتنافى مـع تاريخ ومـواقف ابناء هـذه العشيـره واجيالها المتعاقبة .
وقال البيان ان من يـقبل ان يـتولـى هـذا المـوقـع ، ويـضع يــده بـيـد مـن اغـتصـب الأرض وقـتل أبـنـاء فلسطين وشـردهم ، واستباح المقـدسات الأسلامـية، فـقـد تجاوز جـميـع المـحرمات والخطوط الـحـمراء ، وفي ذلك اساءة بالغـة لأمـــــته ولـعشـيرته التي تتبـرأ مــنـه ومـن أمـثالـه .
– الأونروا تقر تدريس ‘الهولوكوست’.. ومعلمو وكالة الغوث يرفضون تدريس ما يسمى ب”المحرقة اليهودية“.…
قررت “الاونروا” تدريس ما يسمى بالمحرقة اليهودية “الهولوكوست” في مدارس اللاجئين الفلسطينيين في كل من فلسطين المحتلة والاردن وسورية ولبنان.
وقالت لجنة معلمي وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ‘الاونروا’ في الاردن إن الوكالة قررت اعادة تدريس ما يسمى بالمحرقة اليهودية ‘الهولوكوست’، لطلاب مدارسها من اللاجئين الفلسطينيين.
ونتسائل هنا: هل هذه الوكالة لخدمة اللاجئين والمتضررين والضحايا ام لخدمة الكيان الاحتلالي المتسبب في تشريد هؤلاء اللاجئين من ابناء الشعب العربي الفلسطيني؟؟؟
– جودة وسيطا للتطبيع !!!
ذكرت مصادر اعلامية ان وزير الخارجية ناصر جودة قام بالتوسط بين السفير الصهيوني في عمان داني نيفو ومدير عام مؤسسة المواصفات والمقاييس الدكتور حيدر الزبن بعد رفض الاخير تلقي مكالمة من السفير الصهيوني في عمان.
– مستوطنون يؤدون طقوسهم الدينية في البتراء !!!
قامت مجموعة من المستوطنين الصهاينة المتشددين بزيارة ضريح ما يسمونه (قبر هارون) الكائن بالبتراء، واكد شهود عيان ان الصهاينة اغلبهم من طلاب المدارس الدينية اليهودية بقيادة الحاخام مردخاي موتا فرانك ، وجاؤا من اجل الزيارة والصلاة على (قبر هارون) . والجدير بالذكر ان هناك وفود سياحية صهيونية تتدفق بشكل يومي على مدينة البتراء السياحية.
– حفل “تأبين” مشترك للجنود الأردنيين والصهاينة في القدس المحتلة!!!
ذكرت مصادر اعلامية ان مجموعة من الضباط الأردنيين ممن قاتلوا في حرب 67 شاركوا في حفل تأبين للجنود الأردنيين والصهاينة في مدينة القدس المحتلة في الذكرى 45 للحرب. وأوضحت المصادر أن الزيارة التي امتدت ليومين وتمت برعاية مؤسسة “فريدريش إيبرت” وبتنظيم من “منظمة التعاون الاقتصادي” الصهيونية (إي سي إف) ومركز “عمّان للسلام والتطوير” (إيه سي بي بي) في الأردن، تضمّنت لقاءات بين قادة عسكريين سابقين من الجانبين الصهيوني والأردني، وزيارات مشتركة لمواقع المعارك، وحفل تأبيني على تلّة الذخيرة.
وبينت المصادر أن الضباط الأردنيين والصهاينة كانوا يجلسون في حلقة واحدة، مستمتعين، يستذكرون أحداث معاركهم. وأشارت الصحيفة إلى أن أحد الضباط الأردنيين التحق بالجيش بعد أن قُتل والده في معارك عام 1956، صُعق عندما اكتشف أن الضابط الصهيوني الذي يجلس قبالته هو الضابط الذي أمر بالضربة العسكرية التي أودت بحياة والده!!!!
ومن الجهات القائمة على ترتيب هذا الفعل التطبيعي مركز عمان للسلام والتنمية الذي يرأسه اللواء المتقاعد منصور أبو راشد.
وقد كشفت مصادر ذات صلة بالمتقاعدين العسكريين المتعاونين مع أبو راشد لمصادر اعلامية عن المزيد من الأسماء التي شاركت في اللقاءات الاردنية الصهيونية وهم:.. العميد المتقاعد محمود صالح المحارمة والعميد المتقاعد علي خلف الطلوحي و مشاركة وزير التنمية السياسية السابق منذر الشرع في لقاءات مماثلة.
ونشرت بعض المواقع الالكترونية أسماء لمتعاونين مع منصور أبو راشد في رحلاته التطبيعية، من بينهم الشريف ناصر بن ناصر مدير معهد الشرق الاوسط العلمي للأمن، و د. عمر الرفاعي سفير الأردن السابق في تل أبيب وفي عدة دول، واللواء المتقاعد عودة الشوابكة، واللواء المتقاعد عماد صليبا معايعة.
– صهاينة يلتقون اللاجئين السوريين في الأردن !!! أين المسؤولين الأردنيين من اختراق السيادة للأراضي الوطنية الأردنية…
التقى وفدا مكون من “يهود أمريكان وصهاينة إسرائيليين” اللاجئين السوريين في الأردن !!! أين الدولة الأردنية من اختراق السيادة للأراضي الأردنية…
بثت قناة التلفزيون الصهيونية فيلما وثائقيا تم تصويره في شمال الأردن، وتحدث الفيلم عن مساعدات تقدمها الجمعيات “الإسرائيلية” لما يسمى معسكرات اللاجئين السوريين في الأردن.
العدو الصهيوني الذي يقتل ويهدم بيوت غزة فوق ساكنيها يتجول في الأراضي الأردنية بكاميراته وأجهزته التسجيلية والاستخبارية دون حسيب او رقيب!!!!
– لاعبات فلسطينيات يلتقين لاعبات صهيونيات….
أظهرت صور نشرتها مواقع إخبارية إلكترونية مشاركة لاعبات في ” المنتخب الفلسطيني النسوي” في مباراة تطبيعة مع فريق صهيوني في كندا. وتظهر الصورة رفع اللاعبات للعلمين الفلسطيني والصهيوني في الملعب بشكل “ودي”، وحسب المواقع فإن أبرز اللاعبات هن “ورا داوود وحنين بيوبي وأسيل مصاروة ” ويلعبن في المنتخب النسوي الذي تشرف عليه سلطة فتح بالضفة، وحسب المواقع فإن “فاخر حمايل” هو المسؤول عن تنسيق اللقاء وهدفه التطبيع الرياضي الصهيونية .
– مكتب عقاري يشتري اراضي لصالح السفارة الصهيونية في عمان….
مكتب “عبدون العقاري” هو احد مؤسسات التطبيع مع السفارة الصهيونية و يمتلكه (وائل الجعبري) وهو رجل اعمال له علاقات وطيدة مع السفير الصهيوني في عمان حيث يقوم بزيارات دورية لمنزل السفير، و يقوم المكتب المذكور وصاحبه الجعبري بشراء قطع اراضي في الاردن للسفير واعضاء السفارة والحكومة الصهيونية كما يعمل الجعبري ايضا كسمسار لبيع اراض في الخليل المحتلة لصالح الاحتلال الصهيوني.
ومؤخرا قام الجعبري بطلب من “السفير الاسرائيلي” بالتواصل مع مواطن اردني يمتلك قطعة في الرابية على مقربة من السفارة لشرائها ولكن المواطن الذي تورث الارض عن ابائه منذ عقوذ رفض بيع الارض وقام بطرد الجعبري وتوبيخه.
– التطبيع على صعيد تكنولوجيا المعلومات….
– مالك شركة المحادثات المجانية “Viber” “اسرائيلي”…وصل عدد مستخدمي برنامج فايبر حتى الآن إلى أكثر من 100 مليون مستخدم حول العالم،وحسب ويكيبيديا فمؤسس و مالك شركة فايبر ميديا هو “تالمون ماركو” و هو “إسرائيلي-أميركي”، ومقر الشركة هو في قبرص.
فايبر ليست شركة ربحية،فهي تقدم خدمة مجانية 100% خالية من الإعلانات و لا توجد أي ميزات مدفوعة.
مؤسس شركة فايبر ومالكها “تالمون ماركو” كان لديه مشاريع سابقة لهذا البرنامج و هي:
• :iMesh برنامج لمشاركة الملفات على الإنترنت؛ يقوم بتنزيل برامج خبيثة و أدوات تجسس و اختراق على أجهزة المستخدمين!
• :Bandoo إضافة لموقع فيسبوك،يقوم أيضاً بتنزيل برامج تجسس و برمجيات خبيثة!
وتالمون ماركو خدم لمدة أربعة سنوات في قوى الدفاع “الإسرائيلية ” و شغل منصب المدير التنفيذي المسؤول عن المعلومات في القيادة المركزية. لقد تخرج بدرجة امتياز من جامعة “تل أبيب” مع شهادة في علوم و إدارة الحاسب.”وكما هو معروف، قبرص هي مكان لعمليات التجسس “الإسرائيلية”، والشركة لا توفر أي وسيلة إتصال بها (عنوان أو رقم هاتف) عدا عنوان صندوق بريدي، ولا يوجد أي معلومات عن ماهية الشركة أو هوية موظفيها على الموقع الخاص بها.
– غوغل تعزز عملياتها التجسسية على مستعملي الإنترنت ….
باشرت شركة Google الأميركية اليهودية للإنترنت توفير خدمة جديدة للمعلنين عبر مواقعها هي خدمة “تطبيقات التحويلات” Conversions API . وبالمختصر، فإن هذه الخدمة تتيح للمعلنين الإطلاع على البيانات الشخصية للمستعملين الذين يتصفحون مواقع غوغل، بما في ذلك البيانات المتعلقة بمشترياتهم. والغاية من هذه الخدمة الجديدة جعل المعلنين قادرين على القيام بحملات تسويقية على نحو أكثر دقة وتحديداً من الناجية المبدئية.
وقد أكدت غوغل أن الخدمة الجديدة سوف تحرص على الحفاظ على خصوصية المستعملين، وأنها سليمة تماماً لناحية الحفاظ على أمن المعلومات، غير أن معظم الخبراء أبدوا المخاوف من عدم وجود أية ضمانة تكفل الحفاظ على الخصوصية والأمن…
مع التذكير بأن أصحاب غوغل يهود، وأن الشركة قامت أساساً بدعم من وكالة المخابرات المركزية الأميركية “سي آي أي” CIA ، وأنها زودت السلطات الأميركية بمعلومات خاصة حول 8000 مستعملاً على الأقل، وفق ما تم الكشف عنه في شهر تشرين الثاني/نوفمبر الفائت، والأرجح أن الأجهزة اليهودية المختلفة من مخابراتية وسياسية ومالية وغيرها تستفيد أيضاً من هذه المعلومات “الخاصة”…
– اللوبي اليهودي في الهند … مشروع هجرة مكثفة ليهود الهند إلى فلسطين
في إطار المشروع الصهيوني القاضي بشحن أكبر عدد ممكن من اليهود إلى فلسطين المحتلة، قدم مؤخراً 50 يهودياً من الهند، على أن يليهم نحو 7000 يهودي هندي آخر في المستقبل غير البعيد.
ويهود الهند يدّعون أنهم يتحدّرون من قبائل يهودية رحّلها الأشوريون لدى تحريرهم فلسطين من الوجود اليهودي حوالي العام 721 قبل الميلاد، علماً أن نحو 1700 يهودي هندي يقيمون بفلسطين المحتلة الآن، وأن مصادر عديدة تؤكد أن السلطات “الإسرائيلية” تعمل بصمت على ترتيب عملية شحن جماعية لجميع هؤلاء اليهود الهنود إلى فلسطين.
