إسقاط الطائرة بحد ذاته أمر قامت به المقاومة في الجنوب منذ عام 2018، ونجحت فيه مرتين خلال هذه الحرب، بل قامت القسام بإسقاط هذه الطائرة أيضا باستخدام صاروخ “متبّر” خلال الأيام الأولى للعدوان النازي على غزّة.
لكن الملفت أمران:
الأول؛ إسقاطها بصاروخ أرض-جو استهدف الطائرة، ومعه صاروخ ثانٍ اعترض منظومة “مقلاع داوود” . (قبل شهرين، جرت عدة محاولات لإسقاط مسيرات صهيونية، لكنها لم تنجح بسبب اعتراضات “مقلاع داوود”).
الثاني؛ الإعلان عن “وحدة الدفاع الجويّ للمقاومة الإسلامية في لبنان”